الأربعاء، 15 يونيو 2016

قدرات خاصة منحها الله لهذه الحيوانات!


قدرات خاصة منحها الله لهذه الحيوانات!

ميّز الله الإنسان عن باقي الكائنات الحية بالعقل. لكن الله منح أيضًا الحيوانات قدرات خاصة ومميزة تسهل لها حياتها، وتمكنها من التأقلم مع محيطها وبيئتها التي تعيش فيها، فنتعرف على حيوانات تمتلك قدرات خاصة.

البقر الوحشي

البقر الوحشي
في فصل الصيف، تعمل على تغيير لون الطبقة الخارجية على جلدها إلى الأبيض حتى تعكس أشعة الشمس، كما أنها تقوم بتغييرها إلى اللون البني الرمادي في فصل الشتاء.

طائر القيثارة

طائر القيثارة
من الممكن لذكر القيثارة أن يتعلم أكثر من 20 لغة للحيوانات، أو أصوات من صنع الإنسان، مثل أبواق السيارة، وتكسير الصخور، وذلك لجذب الإناث!

ميركاتس

قدرات خاصة
يتميز بوجود طبقة من الفرو حول عينيه، تعمل على امتصاص أشعة الشمس، مما يجعل لديها قوة أكبر في النظر إلى الأفق لمعرفة وصول الحيوانات المفترسة. وقد قلّد ذلك المصريون القدماء، بطبقة كحل سميكة حول العينين!

العلقيات

علقيات
لها 32 دماغًا، وذلك لأن شريحة دماغها تقع في كل جزء من أجزاء الجسم!

 الغراب

الغراب
يتذكر وجوه البشر التي هددتها قبل ذلك، ويتميز بذكائه الكبير لأداء مهام معقدة لا تستطيع القرود إكمالها!

فأر شوكي

 فأر شوكي
إن سقطت في قبضة حيوان مفترس، تستطيع الإفلات منه بترك كتل من جسدها تحت مخالبه، ومن ثم تنمو كل الأنسجة المفقودة!

دب رمادي

دب رمادي
تستطيع شم رائحة الأشياء من على بعد 32 كيلومترًا، فلذلك يجب الحذر من إقامة أماكن التخييم في مناطق تكون موجودة فيها.

الفراشة

الفراشة
تستطيع تذوق كل شي تسير عليه دون أن تأكله!

قنديل البحر القرمزي

قنديل البحر القرمزي
إن أصيب فله القدرة على الذهاب إلى أسفل واحتواء نفسه إلى الداخل وتجديد خلاياه، فيتجدد مرة أخرى إلى ما كان عليه، لكن بشكل جديد. وقد شاهد العلماء قنديل بحر يفعل ذلك حوالي 12 مرة!

طائر الجوَّاب

طائر الجواب
بإمكانها البكاء حتى تتخلص من الملح الزائد في جسمها!

فرس النهر

فرس النهر
تفرز أجسادها سائل يعمل كمبرد، ومرطب، ومضاد حيوي، وواقي من الشمس.

حيوان الراكون

راكون
لديها أيادي صغيرة جدًا لسرقة النقود من جيبك!

أبسوم

أبسوم
لديها القدرة على تناول الأفاعي، فتحتوي أجسادها على الببتيد وهو نوع خاص من الأحماض الأمينية والتي تستطيع تحييد المكونات السمية في الأفعى!

 الدولفين

الدولفين
حين ينام الدولفين، فينام نصف دماغه، فيما يبقى نصف دماغه يقظًا، ونصف عين مفتوحة، لمعرفة ما يدور حوله، وإعطاء إشارات للدلافين للخروج من الماء للهواء؛ للوقاية من الغرق.

النمل

النمل
لا ينام أبدا، فيأخذ مئات الغفوات الصغيرة خلال النهار.

0 التعليقات:

إرسال تعليق